لالالالا تعيد و لا تقول هذه العباره اعادي يعني ااني شيئ من ماضي!
و انه جرحي او موتي هو شيئا أيضا عادي
حتى انه لم تترك لي أي اختيار أصبحت مثل الشجرةلكنسوىَ جذع وجذوٌر بقي منها
و أمل مجروح و ذكره تتوجع
و أنا في نظرك امرأة عاديه لا تملك من حيله الا خذوع لطوفان من الدموعفانا يا سيد بت قطعة من روتين لبد لها من الزوالو لبد ان تكسر كيف ما كانو انا دائما ابحث في داخلك عن الوجودوجود اصنعه من امل زائفان اكون امرأة في داخلك غير عاديهدائما كنت انتظر طيفك
طريقا نرسمه .. وأملاً نتقاسمه ... وهدفاً نصبو إليه
ابحث عنك فيك فلا أجد الا ملامح و صوت يغتال أفراحيأين تلك الروح التي تظهر في جنبات أفعالك ؟واين تلك القدره التي كنت تمتلكه لتمتص كل غضبي ؟ وأين تلك النظرة التي تسرقني تبعثرني و تجعلني أمامك أسيره؟واين تلك الصراحة التي تستنزف مافي قلبي من عتاب اين رحلت و تركت جسدا لا يتقن ا جرآحي اينقلبك الذي أعلنت الغرق فيه إلي ابعد الحدودفلم اجد اي حدود في لهفتي التي لم تتوقف لحظه لأجلكقلي ما افعل هل تردني ان اصمت و يبقه قلبي يدميهل تريد ان اهجرك و و اتكون موتي برحيلي عنكأجبني و لا تقل انه كل شيئا أصبح عاديا ستغضب و تعود و تنسة كسابق العهودفما بت قادرة أن أتحمل كسابق العهود من طعنات خنجرك الموجوع