6 فبراير 2012

اbلالا تعيد و لا تقول



لالالالا تعيد و لا تقول هذه العباره ا
عادي يعني ااني شيئ من ماضي!
و انه جرحي او موتي هو شيئا أيضا عادي

حتى انه لم تترك لي أي اختيار 
أصبحت مثل الشجرة
لكن
سوىَ جذع وجذوٌر بقي منها

و أمل مجروح و ذكره تتوجع


و أنا في نظرك امرأة عاديه 
لا تملك من حيله الا خذوع لطوفان من الدموع
فانا يا سيد بت قطعة من روتين لبد لها من الزوال
و لبد ان تكسر كيف ما كان
و انا دائما ابحث في داخلك عن الوجود
وجود اصنعه من امل زائف
ان اكون امرأة في داخلك غير عاديه
دائما كنت انتظر طيفك

طريقا نرسمه .. وأملاً نتقاسمه ... وهدفاً نصبو إليه

ابحث عنك فيك فلا أجد الا ملامح و صوت يغتال أفراحي
أين تلك الروح التي تظهر في جنبات أفعالك ؟
واين تلك القدره التي كنت تمتلكه لتمتص كل غضبي ؟ 
وأين تلك النظرة التي تسرقني تبعثرني و تجعلني أمامك أسيره؟
واين تلك الصراحة التي تستنزف مافي قلبي من عتاب 
اين رحلت و تركت جسدا لا يتقن ا جرآحي 
اين
قلبك الذي أعلنت الغرق فيه إلي ابعد الحدود
فلم اجد اي حدود في لهفتي التي لم تتوقف لحظه لأجلك
قلي ما افعل هل تردني ان اصمت و يبقه قلبي يدمي
هل تريد ان اهجرك و و اتكون موتي برحيلي عنك
أجبني و لا تقل انه كل شيئا أصبح عاديا 
ستغضب و تعود و تنسة كسابق العهود
فما بت قادرة أن أتحمل كسابق العهود 
من طعنات خنجرك الموجوع