22 فبراير 2012

قتلتني يا لا اعرف كيف أنديك



قتلتني يا لا اعرف كيف أنديك! 

و بدون ان أدرك وجدة نفسي امشي في نعشي

اقطف الزهور لقبري


في سرداب جرحك
كان
بدمي كان زيتك المضيء

و أضمرت نار حبك انا في قلبي

و حين انتهيت من كل طوقس جنوني 
بك
أحرقتني 
بكيت سيولاً ..الان .

من خنجرك العنيف

و ما زاد بكائي إلا لأنك؟
و زادت
و لوعتا من سهمك مميت


. في عتمة الليل ....


وسكون النجوم ...

بين طيات الأنين ...

و وجع الأسير...

وبكاء الحزن المرير ...


واضطرابات المشاعر الجياشة ....

لا أستطيع النسيان




حولت هروب و انغمست بين



مخده و لحاف كي انسى ما كان


فكبرت تنهداتي فأصبحت مثل


مثل البركان
او 

جلاد تجلدني و تقبض علي أنفاسي




قلي يا هذا هل امسك علي



قلبي او علي جرحي


او امشي في نعش الذي 



كنت انت من قررت تريخه و ساعته


و اطلقت رصاصة موتي



على أشلاء

ذاك القلب و ذاك الجسد



المتهرئ قبلك و معك و بعدك

انعي علي قبري

من لحظات سهمك المميت
قتلتني يا لا اعرف كيف أنديك! 

و بدون ان أدرك وجدة نفسي امشي في نعشي



اقطف الزهور لقبري

في سرداب جرحك


كان


بدمي كان زيتك المضيء



و أضمرت نار حبك انا في قلبي



و حين انتهيت من كل طوقس جنوني 


بك


أحرقتني 



بكيت سيولاً ..الان .


من خنجرك العنيف


و ما زاد بكائي إلا لأنك؟

و زادت



و لوعتا من سهمك مميت




. في عتمة الليل ....




وسكون النجوم ...


بين طيات الأنين ..

.
و وجع الأسير...


وبكاء الحزن المرير ...


واضطرابات المشاعر الجياشة ....


لا أستطيع النسيان


حولت هروب و انغمست بين

مخده و لحاف كي انسى ما كان

فكبرت تنهداتي فأصبحت مثل



مثل البركان

او 
جلاد تجلدني و تقبض علي أنفاسي




قلي يا هذا هل امسك علي

قلبي او علي جرحي

او امشي في نعش الذي 

كنت انت من قررت تريخه و ساعته

و اطلقت رصاصة موتي

على أشلاء



ذاك القلب و ذاك الجسد


المتهرئ قبلك و معك و بعدك


انعي علي قبري


من لحظات سهمك المميت