8 ديسمبر 2010

ألم يحين لطيور النورس ان تعود .♥.♥









اليوم قررت أن أعاود الكتابة من أجلك
و ارسم حروفي ....و أزخرفها اليك
اشتاقت اليك حروفي ان تلامسها وتعطرها
.................................................. ......




اليوم
بعدماتعب قلبي وأدركه السقم...
ورحلت...
يختلط حبري مع دمعي ....حين أذكرك و يعصر القلبي
لرحيلك أدمنتك و أعيش............ لحظات الهذيان بك يا سيدي....
................ قلي.♥ سيدي...
ألم يحين لطيور النورس ان تعود الي أعشاشها
اشتقت إليك ااااااااااا....هـ ثم.. ااااااااهـ... لو
تعلم كم ..
.....أقاسي من
رحيلك فان في قرعة ....الطريق انتظرك كل مساء
......لعلك تعود كي ....تعود إلي روحي..
.... يا معذبي مرت ايام... ثم
أيام.. ثم ...ايام... و ان انتظر
أخاف ان يتعب قلبي ...
.....من
 
الوقوف في .. طريق لاحياه..
...و ينسحب و إذا
ما انسحب فعلم ان روحي..
ستنسحب من بين.. ضلوعي فان بدونك لا شيئا
ان بدونك حطام مراء.. وردة بلا.. عطر. و لا لون..
اعترف لك سيدي اني .أحببتك الي أقص الحدود...
............. و
 
ليس لدي القوة ان أنساك حتى ..
...مجرد ان تخيلك انك لن....
تعود لا اقدر علي ذالك اعلم انك ستعود حبيبي
..... نعم ستعود
و تقول لي تهات بي.. أوطان و لم أجد وطن يؤويني إلا انتي...
........... سيدي
لم أكن اعلم إلا بعد رحيلك ...
ان مدمنة عليك الي حد الجنون..
...سألت مرة قلبي
لماذا رحيلك يقتلني ....
لماذا حبك يحتويني ..
لماذا أشتاق لك كل حيين...
قلت لي يوما أنتي ملكتي .
أنتي معزوفتي التي يعزفها قلبي كل حين
..لكنك انت معذبي و سبب جروحي ..
=لماذا تهديني الجروح والدموع..
=لماذا حطمت قلبا بما فيه من أمل ..
=لماذا حطمت إنسانه بما لديه من أحلام 
 
..لما العذاب منك وفيك..
..نعم قتلتني حين لم تودعني..
..و لم تهمس لي بكلمة واحد..
. لكن رغم ذالك اشتاق اليك..
لم استطع ان أكرهك بل...
كل لحظة يزيد حنين اليك...
 
 
 
هل تعلم ان قلبي بدونك
 
صار مثل ارض قاحلة
يلتطم بين صخور لعله يصل اليك
قلي بربك الي متى سيطول
انتظاري و شوقي اليك الم يحن
عودتك.........
 
 
.. سيدي احتاج ان تعود كي
.. تعود الي شرايين الدماء
والي قلبي حياه حبك بات أسطورة ..
... فعلم ان حبي إلك...
لا يتصوره عقل بشر..
. و
 
لا يقوى ان يحمله قلب إنسان
قلي الم يحن لمهاجر ان يعود...♥
و تشرق الشمس علي قلبي العليل..
فأن ما بت قادرة علي انتظار...
ولا علي نحيل من الفراق
ها ان هنا انتظر

ليست هناك تعليقات: