9 يونيو 2012


ما اقسى الحياة عندما تبكي ولا يسمعك احد .. 

وتصرخ فلا يجيبك احJJJـــد !


.. وتشكو فلا ترد عليك

ســــوى الجـــدارن

فتدرك انه الجــــدران اقـــرب لك مما 

كنت تنتظرهم ان يسمعو صراخك

فلا تصــرخ و لا تُكــثر من ضجـــِيج صراخكـــ

لكن أكتم كـــــل شــــيئ
فصراخ لا يزيدك الا جرح اكبر و وجَـــعاٌ أَكــــبر

حين يـــَسمعونك بـــِصدفــَـــه

و تنتــَظر منـــهم فهمك لكــن

هـــَيهاتْ ثــم هـيهات


من لم يــسْمع صَمتكْ لَــن يسمعْ ضجِــــيجك

و لن يفهمك و م،ـــــــأ 

يـــــــــزدون إللآ علي جرحك ملح

بسألهم ما بـــك؟؟؟

عقـــ,ول لـــمْ تَــصل الي قمت فهم الكـــامل

فتــموت بع تلــكَ الفــاجـــــــــــــ ع

فتموت بعد تلك الصرخه قبل اجلك
...........................
لآ أُرِـــي اأن ابــكي
و لا تَسْــألني كَــيف كان د معــِي...
و مــآ لَــونه ؟...
و كَــيفك كانَ ذوقــهُ...
فلـــقْد..........
أَضعتُ ابتساماتي,,, منذُ آلافِ السِّنين,,

أضعتها عندما ركبتُ ذَآكء البحر الالِــيمْ

و قَــبل لَحَــظات الرحِــيل

ســـكَبت أَخر دمـــعاٌ مَــع ذَآآآك الأَنِــينْ

فِيِ ذاكْ البحرْ

الغَامض الداكنْ الــقَآسِــي


عَشِقَ...!!!!

إبتِســماتي فِـي مواكبْ الرَحيِلْ


عندما شارفتُ على الرَّحيل,,,

إنقسمَ رغِــيف العُمر إلي اثنين...

. و أصبحت الدنــياَ بَــينا كلمتانْ... بين ألمْ و أنينْ


مُلِأَت أَنفاسي بعَبرات مُنذُ أَلآفْ السنِــينْ..
.
بَكية أَخر مدَامعيِ.. فِـي سُــكون اليْلْ.

. مع إذبلال اليَــاسمين

و رحِـــيل الاكليل الــيِ مدافن 


فــيِ مواكب حَــزيــِنه

حـــنان الجزائرية
صورة: ما اقسى الحياة عندما تبكي ولا يسمعك احد .. 
وتصرخ فلا يجيبك احJJJـــد !
.. وتشكو فلا ترد عليك

ســــوى الجـــدارن

فتدرك انه الجــــدران اقـــرب لك مما 

كنت تنتظرهم ان يسمعو صراخك

فلا تصــرخ و لا تُكــثر من ضجـــِيج صراخكـــ

لكن أكتم كـــــل شــــيئ
فصراخ لا يزيدك الا جرح اكبر و وجَـــعاٌ أَكــــبر

حين يـــَسمعونك بـــِصدفــَـــه

و تنتــَظر منـــهم فهمك لكــن

هـــَيهاتْ ثــم هـيهات
من لم يــسْمع صَمتكْ لَــن يسمعْ ضجِــــيجك

و لن يفهمك و م،ـــــــأ 

يـــــــــزدون إللآ علي جرحك ملح

بسألهم ما بـــك؟؟؟

عقـــ,ول لـــمْ تَــصل الي قمت فهم الكـــامل

فتــموت بع تلــكَ الفــاجـــــــــــــ ع

فتموت بعد تلك الصرخه قبل اجلك
...........................
لآ أُرِـــي اأن ابــكي
و لا تَسْــألني كَــيف كان د معــِي...
و مــآ لَــونه ؟...
و كَــيفك كانَ ذوقــهُ...
فلـــقْد..........
أَضعتُ ابتساماتي,,, منذُ آلافِ السِّنين,,
أضعتها عندما ركبتُ ذَآكء البحر الالِــيمْ
و قَــبل لَحَــظات الرحِــيل
ســـكَبت أَخر دمـــعاٌ مَــع ذَآآآك الأَنِــينْ
فِيِ ذاكْ البحرْ
الغَامض الداكنْ الــقَآسِــي
عَشِقَ...!!!!
إبتِســماتي فِـي مواكبْ الرَحيِلْ

عندما شارفتُ على الرَّحيل,,,

إنقسمَ رغِــيف العُمر إلي اثنين...

. و أصبحت الدنــياَ بَــينا كلمتانْ... بين ألمْ و أنينْ

مُلِأَت أَنفاسي بعَبرات مُنذُ أَلآفْ السنِــينْ...
بَكية أَخر مدَامعيِ.. فِـي سُــكون اليْلْ.
. مع إذبلال اليَــاسمين
و رحِـــيل الاكليل الــيِ مدافن 
فــيِ مواكب حَــزيــِنه

حـــنان الجزائرية‏